أكثر من موضوع - (أوله أهنئ الأستاذ خالد المالك) - الجزيرة عدد 10876 - تاريخ 28/4/1423هـ
20-06-09 02:54 صباحاً
0
0
940
http://www.al-jazirah.com/2002/20020709/rj1.htm
* أُهنىء الأستاذ خالد المالك والأساتذة زملاءه (كلاً في موقعه) على هذه النقلة التطويرية في الجزيرة مادة وإخراجا وتبويبا كالصفحات: استراحة، شواطىء، منوعات، زمان الجزيرة، صحافة العالم، وغيرها ولي بعض الملاحظات، أفضّل إرجاءها.
* لماذا لا يؤشرون.. كلما رأيت برّاقا هتف.. عفوا: أقصد كلما رأيت مركبة سيارة أو طيارة تسير وتلف يمينا وشمالا، وتخوطن، وتلفلف، وتخرج من مسار إلى مسار، وتقف، وتخرج من موقفها وتطلع للشارع، بدون إشارة كلما رأيت ذلك تساءلت بأسى.. لماذا لا يؤشرون؟ أهو عجز أم كسل؟ (والكسل هو العجز) أم جهل؟ أم تجاهل؟ أم استهتار؟ أم لا مبالاة؟ أم أنانية؟ أم عدم اهتمام بالوطن وسمعته والمواطنين والمقيمين وأمنهم وسلامتهم؟ ام عدم اهتمام بسلامة أولئك المخالفين أنفسهم؟ أسئلة كثيرة.. ليت أحدالمختصين في علم النفس يجيبني ويجيب المتسائلين (الملاقيف) أمثالي. على فكرة تذكرت أن الطائرة ليس بها إشارة (على ما أظن) وليس بها (ريوس) (قير) وهذا مؤكد.
يجب يا إخواني ويا أخواتي (مستقبلا) استعمال إشارات السيارة في المواقف التي تحتاج لذلك. أنا (وهو أنا) لا ألوم السيارات بذلك ولكني الوم قائديها الشاطرين في المخالفات المرورية، وألوم المرور على عدم توعية السائقين ومن ثم استعمال الحزم معهم لاجبارهم على استعمال إشارات سياراتهم كما فعل بالنسبة للحزام، وإن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن (وإبليس يعرف ربه)، ولابد من الحزم، ومن لا يعرف الاشارة يعرّف بها كالقادمين من الصحراء والقرى بل ومن المدن والمدارس والجامعات (!!) ومن لا توجد إشارة في سيارته يجبر على إصلاحها، وهنا مشكلة وهي أن كثيرا من منسوبي المرور والدوريات لا يستعملون إشارات سياراتهم.
والعجيب الغريب أن الشباب يتخرجون من الابتدائي ثم المتوسط ثم الثانوي ثم الجامعات أو الكليات ولا أحد ينبههم إلى ضرورة استعمال إشارات سياراتهم والتقيد بانظمة وأصول السلامة.. لا المدرسة.. ولا المنزل قد يكون (سعيّد أخو مبارك)، ولا المرور ولا المرناة التلفزيون التلفاز الملام أيضا لعدم إرشاد الناس وتوجيههم وتوعيتهم دائما في برامج وفواصل ولقطات بدل الخرابيط التي يملأ بها الوقت.
وتبعا لذلك تجد سيارات الطلاب بل وحتى بعض المدرسين في المدارس بل وفي حرم الجامعات تسير يمنة ويسرة بدون إشارات كأنها (سرح بقر).
ومعذرة لإخواني السائقين (والزعل ممنوع والدَّين ممنوع والرزق على الله) إذا قلت إن البقر والجمال تسير بدون إشارات وبدون نظام أحيانا فلو تصادمت لما حدثت أضرار كبيرة ولا صغيرة لأنه لحم في لحم، ولكن السيارات حديد ونار فأي احتكاك بينها سيحدث أضراراً جسيمة وكسورا وآلاما ووفيات أي سينتقل بعض راكبيها للدار الآخرة والبعض الآخر للمستشفيات ومن ثم الموت أو الإعاقة أو الآلام.
يجب الانتباه لهذا.. يجب الحذر.. يجب التأني وعدم التهور.. يجب التقيد بأنظمة السير وأصول السلامة.. يجب أن نعتبر بأولئك الذين حدثت لهم حوادث ويقبعون في المستشفيات المخصصة للإعاقات الدائمة في طريق الخرج وغيره.. بعضهم أمضى 20 و15 عاما وأكثر وأقل ويحذّرون السائقين من مغبة التهور والسرعة وعدم احترام أنظمة السير وأصول القيادة والسلامة كما في المقابلات التي أُجريت معهم في الصحف والاذاعة والتلفاز (القيادة: فن، وذوق، وأخلاق).
* لماذا يرمون؟ وأتساءل هنا أيضا لماذا حينما نسير في الشوارع وفي الطرق بين المدن نرمي المناديل والأكياس والعلب الفارغة.. علب الماء وعلب السوائل غير المفيدة أي المياه المضاف لها السكر (غير النظيف) وأنواع البوية (المسحوق) والغازات الضارة، ولا أريد أن أسمي (ولا غيبة لمجهول) لئلا تزعل تلك الشركات في الداخل والخارج التي تغرق أسواق المملكة بالمشروبات غير المفيدة بل الضارة للشباب وغيرهم (وهذه المجاملة أكرهها ولكن مكره أخاك لا بطل).
والأدهى أن تلك المشروبات تعبأ في علب كبيرة (براميل) يقعد الشاب وغيره (يقحن) فيها ويتغصبها حتى تنتهي غير مدرك لضررها، ولو كانت في علب (عبوات) صغيرة لهان الأمر بعض الشيء، وإني أتألم إذا رأيت تلك التي يدعونها (المرطبات) (والعصاير) مصفوفة حول موائدنا التي تتربع فوقها المفاطيح والقعدان الضارة صحيا واقتصاديا.
عفوا.. لهذا الاستطراد.. وأتساءل مرة أخرى ومرات ومرات بألم واستغراب ودهشة واستنكار (وشجب) لما نرمي في الشوارع والطرقات ثم يأتي عمال (البلديات) في المدن وعمال (المواصلات) في الطرق ويجمعون ما نرمي؟
ومن الطبيعي أننا لو لم نرم لما احتجنا إلى من يجمع. إن هذه الشركات والمؤسسات المتعاقد معها على نظافة المدن والطرق والمرافق الأخرى تصرف لها الملايين من مالية المسلمين، ومن ماليتنا نحن الذين نرمي.
إن منظر الأفراد يسيرون في الطرق ويجمعون ما نرمي ومعهم قلابيات وشيولات ودبابات أقصد (دراجات نارية) سيىء جدا ويسيء لسمعة المملكة ومواطنيها والمقيمين فيها، وان منظر السياج (الشبك) في الطرق التي ليس لها صيانة وقد التصقت به المناديل والأكياس ونحوها هو الآخر في منتهى السوء وعدم النظافة.
يجب توعية الناس وإرشادهم وتوجيههم وارشادهم ومن ثم استعمال الحزم معهم بمجازاة من يرمي كما هو مطبق في بعض الدول، ويكفي ما نفعله من الاستهتار والفوضى وعدم النظافة.. بل وعدم الذوق.
* مخالفات مرورية بالجملة (بالكوم).
1 عدم استعمال إشارة السيارة (تقدّم تفصيل لذلك).
2 عدم الوقوف امام الإشارة المرورية بل حذاءها أو خلفها وينتظر من خلفه لينبهه إلى اخضرارها.
3 الوقوف في المكان المخصص لعبور المشاة (مساكين المشاة).
4 القرب من السيارة التي أمامه سواء في سيره أو أمام الإشارة.
5 التباطؤ في السير عند اخضرار الإشارة وهذا يسبب عرقلة للمرور بحيث لا يسمح إلا بعبور سيارات قليلة.
6 الوقوف في الجانب الأيسر وهو يريد الاتجاه يمينا أو العكس.
7 عدم قفل مسار الطريق بسيارته حين يريد الاتجاه يميناً أو شمالاً فيظن من خلفه أنه سيستمر (سِيدة/ طوالي/ نيشان/ دغري ستريت) خاصة إذا لم يستعمل إشارة سيارته (وهذا هو الغالب).
8 الدخول عن طريق الخدمة للشارع الرئيسي مع الفتحة المخصصة للخروج أو العكس أي الخروج من الفتحة المخصصة للدخول ومثله من الشارع الرئيسي للخدمة.
9 عدم الوقوف في تلك الفتحات للتأكد من عدم وجود سيارات في المسار الذي يريد الدخول إليه ومن الطريف أنني وقفت مرة في فتحة فأرسل من خلف سيارتي أبواق سيارته احتجاجا على هذا الوقوف وحدثني صديق أنه وقف في الفتحة فسمع خلفه قرقعة فإذا سيارة صدمت السيارة التي خلفه.
10 كذلك عدم استعمال الإشارة عند الدخول والخروج من تلك الفتحات.
11 السرعة والتهور والانشغال عن القيادة بالفصفص والحكي والمرزام.. الخ.
أما مخالفات السير في الطرق فكثيرة أهمها التجاوز الخاطىء الذي أسميه التجاوز القاتل وقد تحدثت عنه مرارا وتكرارا حتى أصبحت مكثارا في المقال الذي قبل هذا بل وفي مقال خاص به عنوانه (وجهاً لوجه).
وسامحوني على هذه البربرة الكثيرة والخرطي الواجد إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت هداني الله وقومي لما فيه الخير والأمن وعدم الحوادث (وحفظ لنا سياراتنا) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته ومرضاته وأزكى وأشرف تحياته.
المقال :
إضغط هنا لتحميل الصورة بحجمها الطبيعي
المقال بتصوير آخر :
إضغط هنا لتحميل الصورة بحجمها الطبيعي
* أُهنىء الأستاذ خالد المالك والأساتذة زملاءه (كلاً في موقعه) على هذه النقلة التطويرية في الجزيرة مادة وإخراجا وتبويبا كالصفحات: استراحة، شواطىء، منوعات، زمان الجزيرة، صحافة العالم، وغيرها ولي بعض الملاحظات، أفضّل إرجاءها.
* لماذا لا يؤشرون.. كلما رأيت برّاقا هتف.. عفوا: أقصد كلما رأيت مركبة سيارة أو طيارة تسير وتلف يمينا وشمالا، وتخوطن، وتلفلف، وتخرج من مسار إلى مسار، وتقف، وتخرج من موقفها وتطلع للشارع، بدون إشارة كلما رأيت ذلك تساءلت بأسى.. لماذا لا يؤشرون؟ أهو عجز أم كسل؟ (والكسل هو العجز) أم جهل؟ أم تجاهل؟ أم استهتار؟ أم لا مبالاة؟ أم أنانية؟ أم عدم اهتمام بالوطن وسمعته والمواطنين والمقيمين وأمنهم وسلامتهم؟ ام عدم اهتمام بسلامة أولئك المخالفين أنفسهم؟ أسئلة كثيرة.. ليت أحدالمختصين في علم النفس يجيبني ويجيب المتسائلين (الملاقيف) أمثالي. على فكرة تذكرت أن الطائرة ليس بها إشارة (على ما أظن) وليس بها (ريوس) (قير) وهذا مؤكد.
يجب يا إخواني ويا أخواتي (مستقبلا) استعمال إشارات السيارة في المواقف التي تحتاج لذلك. أنا (وهو أنا) لا ألوم السيارات بذلك ولكني الوم قائديها الشاطرين في المخالفات المرورية، وألوم المرور على عدم توعية السائقين ومن ثم استعمال الحزم معهم لاجبارهم على استعمال إشارات سياراتهم كما فعل بالنسبة للحزام، وإن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن (وإبليس يعرف ربه)، ولابد من الحزم، ومن لا يعرف الاشارة يعرّف بها كالقادمين من الصحراء والقرى بل ومن المدن والمدارس والجامعات (!!) ومن لا توجد إشارة في سيارته يجبر على إصلاحها، وهنا مشكلة وهي أن كثيرا من منسوبي المرور والدوريات لا يستعملون إشارات سياراتهم.
والعجيب الغريب أن الشباب يتخرجون من الابتدائي ثم المتوسط ثم الثانوي ثم الجامعات أو الكليات ولا أحد ينبههم إلى ضرورة استعمال إشارات سياراتهم والتقيد بانظمة وأصول السلامة.. لا المدرسة.. ولا المنزل قد يكون (سعيّد أخو مبارك)، ولا المرور ولا المرناة التلفزيون التلفاز الملام أيضا لعدم إرشاد الناس وتوجيههم وتوعيتهم دائما في برامج وفواصل ولقطات بدل الخرابيط التي يملأ بها الوقت.
وتبعا لذلك تجد سيارات الطلاب بل وحتى بعض المدرسين في المدارس بل وفي حرم الجامعات تسير يمنة ويسرة بدون إشارات كأنها (سرح بقر).
ومعذرة لإخواني السائقين (والزعل ممنوع والدَّين ممنوع والرزق على الله) إذا قلت إن البقر والجمال تسير بدون إشارات وبدون نظام أحيانا فلو تصادمت لما حدثت أضرار كبيرة ولا صغيرة لأنه لحم في لحم، ولكن السيارات حديد ونار فأي احتكاك بينها سيحدث أضراراً جسيمة وكسورا وآلاما ووفيات أي سينتقل بعض راكبيها للدار الآخرة والبعض الآخر للمستشفيات ومن ثم الموت أو الإعاقة أو الآلام.
يجب الانتباه لهذا.. يجب الحذر.. يجب التأني وعدم التهور.. يجب التقيد بأنظمة السير وأصول السلامة.. يجب أن نعتبر بأولئك الذين حدثت لهم حوادث ويقبعون في المستشفيات المخصصة للإعاقات الدائمة في طريق الخرج وغيره.. بعضهم أمضى 20 و15 عاما وأكثر وأقل ويحذّرون السائقين من مغبة التهور والسرعة وعدم احترام أنظمة السير وأصول القيادة والسلامة كما في المقابلات التي أُجريت معهم في الصحف والاذاعة والتلفاز (القيادة: فن، وذوق، وأخلاق).
* لماذا يرمون؟ وأتساءل هنا أيضا لماذا حينما نسير في الشوارع وفي الطرق بين المدن نرمي المناديل والأكياس والعلب الفارغة.. علب الماء وعلب السوائل غير المفيدة أي المياه المضاف لها السكر (غير النظيف) وأنواع البوية (المسحوق) والغازات الضارة، ولا أريد أن أسمي (ولا غيبة لمجهول) لئلا تزعل تلك الشركات في الداخل والخارج التي تغرق أسواق المملكة بالمشروبات غير المفيدة بل الضارة للشباب وغيرهم (وهذه المجاملة أكرهها ولكن مكره أخاك لا بطل).
والأدهى أن تلك المشروبات تعبأ في علب كبيرة (براميل) يقعد الشاب وغيره (يقحن) فيها ويتغصبها حتى تنتهي غير مدرك لضررها، ولو كانت في علب (عبوات) صغيرة لهان الأمر بعض الشيء، وإني أتألم إذا رأيت تلك التي يدعونها (المرطبات) (والعصاير) مصفوفة حول موائدنا التي تتربع فوقها المفاطيح والقعدان الضارة صحيا واقتصاديا.
عفوا.. لهذا الاستطراد.. وأتساءل مرة أخرى ومرات ومرات بألم واستغراب ودهشة واستنكار (وشجب) لما نرمي في الشوارع والطرقات ثم يأتي عمال (البلديات) في المدن وعمال (المواصلات) في الطرق ويجمعون ما نرمي؟
ومن الطبيعي أننا لو لم نرم لما احتجنا إلى من يجمع. إن هذه الشركات والمؤسسات المتعاقد معها على نظافة المدن والطرق والمرافق الأخرى تصرف لها الملايين من مالية المسلمين، ومن ماليتنا نحن الذين نرمي.
إن منظر الأفراد يسيرون في الطرق ويجمعون ما نرمي ومعهم قلابيات وشيولات ودبابات أقصد (دراجات نارية) سيىء جدا ويسيء لسمعة المملكة ومواطنيها والمقيمين فيها، وان منظر السياج (الشبك) في الطرق التي ليس لها صيانة وقد التصقت به المناديل والأكياس ونحوها هو الآخر في منتهى السوء وعدم النظافة.
يجب توعية الناس وإرشادهم وتوجيههم وارشادهم ومن ثم استعمال الحزم معهم بمجازاة من يرمي كما هو مطبق في بعض الدول، ويكفي ما نفعله من الاستهتار والفوضى وعدم النظافة.. بل وعدم الذوق.
* مخالفات مرورية بالجملة (بالكوم).
1 عدم استعمال إشارة السيارة (تقدّم تفصيل لذلك).
2 عدم الوقوف امام الإشارة المرورية بل حذاءها أو خلفها وينتظر من خلفه لينبهه إلى اخضرارها.
3 الوقوف في المكان المخصص لعبور المشاة (مساكين المشاة).
4 القرب من السيارة التي أمامه سواء في سيره أو أمام الإشارة.
5 التباطؤ في السير عند اخضرار الإشارة وهذا يسبب عرقلة للمرور بحيث لا يسمح إلا بعبور سيارات قليلة.
6 الوقوف في الجانب الأيسر وهو يريد الاتجاه يمينا أو العكس.
7 عدم قفل مسار الطريق بسيارته حين يريد الاتجاه يميناً أو شمالاً فيظن من خلفه أنه سيستمر (سِيدة/ طوالي/ نيشان/ دغري ستريت) خاصة إذا لم يستعمل إشارة سيارته (وهذا هو الغالب).
8 الدخول عن طريق الخدمة للشارع الرئيسي مع الفتحة المخصصة للخروج أو العكس أي الخروج من الفتحة المخصصة للدخول ومثله من الشارع الرئيسي للخدمة.
9 عدم الوقوف في تلك الفتحات للتأكد من عدم وجود سيارات في المسار الذي يريد الدخول إليه ومن الطريف أنني وقفت مرة في فتحة فأرسل من خلف سيارتي أبواق سيارته احتجاجا على هذا الوقوف وحدثني صديق أنه وقف في الفتحة فسمع خلفه قرقعة فإذا سيارة صدمت السيارة التي خلفه.
10 كذلك عدم استعمال الإشارة عند الدخول والخروج من تلك الفتحات.
11 السرعة والتهور والانشغال عن القيادة بالفصفص والحكي والمرزام.. الخ.
أما مخالفات السير في الطرق فكثيرة أهمها التجاوز الخاطىء الذي أسميه التجاوز القاتل وقد تحدثت عنه مرارا وتكرارا حتى أصبحت مكثارا في المقال الذي قبل هذا بل وفي مقال خاص به عنوانه (وجهاً لوجه).
وسامحوني على هذه البربرة الكثيرة والخرطي الواجد إن أريد إلا الإصلاح ما استطعت هداني الله وقومي لما فيه الخير والأمن وعدم الحوادث (وحفظ لنا سياراتنا) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته ومرضاته وأزكى وأشرف تحياته.
المقال :
إضغط هنا لتحميل الصورة بحجمها الطبيعي
المقال بتصوير آخر :
إضغط هنا لتحميل الصورة بحجمها الطبيعي