• ×

لنحترم لغة القرآن الكريم - عدد 9982 - تاريخ 20/10/1420هـ + تعقيبات وردود بين الأديب و الدكتور : عبدالعزيز بن حسين الصويّغ + رد من الأستاذ حماد بن حامد السالمي

0
0
926
 أوردتُ في مقال سابق بعض الكلمات الأجنبية البغيضة التي بدأ بعضنا يخلط بها لغته,, ليدلل على أنه يعرف لغة أجنبية أو عدم احترام للغة القرآن الكريم، أو الإغراق في استخدام لهجات عربية , وهنا أورد معظم تلك الكلمات وما يقابلها من اللغة العربية الجميلة,, ومنها:
سيكيوريتي: أمن
كاشير: صندوق
كوبري: جسر
كاونتر : (طاولة مستطيلة)
كاش: نقدا
أوكي: طيب/ موافق
كورنيش: شاطئ
كارت: بطاقة
كاريكاتير: رسم / رسم هزلي
كروكي: رسم
بنك: مصرف
كانترول: مراقبة
أتوماتيك: آلي
كانسل: يلغي
تكنولوجيا: تقنية
كمبيوتر: حاسب
بترول: نفط
كويّس: زين
بلّش: بدأ
عاوز: أريد/ أبي
استنا: انتظر
حاروح: سأذهب/ أبروح
حاجي: سآتي/ ابجي.
د, عبدالله العسكر والشعر العامي
كتب د, عبدالله العسكر في جريدة الرياض يوم الاربعاء 12/10/1420ه عن مهرجان الشعر في الغاط وأشار الى سامرية (سرى البارق اللي له زمانين ما سرى) وهي للشاعر سليمان بن شريم رحمه الله اوردها بندر الدوخي في (ديوان ابن شريم) وذكرتها في كتابي (ديوان السامري والهجيني) ص 136.
كما اشار د, العسكر الى سامرية (حمامة لعلعت بالصوت مرعوبة,,) وهي للشاعر الشيخ عثمان بن سليمان رحمه الله, ذكرها صاحبا (الفنون الشعبية في الجزيرة العربية) ونقلتها عنهما ص 62 وقائلها هو قائل السامرية الجميلة (يا ناس انا والغضي وش كاركم منا,, خلوني ابرد غليلي من شفيّاته) التي منها هذا البيت الجميل:

(بالله يا ذا الحمام ان تنتزح عنا
خل الهوى والطرب ماذي بحزاته
ومنها: ذكرتني ناقش الكفين بالحنا,, الخ، وللشيخ عثمان كما للشيخ عبدالله بن فيصل صاحب سامرية (راقي رجم العنا طلعة الشمس) حكايات طريفة مع من ذكّرهما بشعرهما الغزلي بعد أن تركا الشعر وتوليا القضاء حيث أجاباه بقولهما: (هاذاك يومه حميّر مثلك)
شكراً للدكتور الشبيلي
صحح د, عبدالرحمن الشبيلي ما قلته من أن جريدة (صوت الحجاز) صدرت في جدة بينما هي صدرت في مكة المكرمة، وكنت أدركت هذا بُعيد إرسال المقال للجريدة اي بعد فوات الأوان حين كنت أتصفح أعداد الجريدة الاولى التي لديّ تمهيدا لبيعها في إحدى المكتبات الكبيرة بالرياض فشكرا للدكتور عبدالرحمن الشبيلي, وقد جاءت صورة د, عبدالكريم الزيد (الذي لا ناقة له في الموضوع بل ولا جمل) بدل صورة د, ابراهيم الزيد صاحب المقال المنشور في مجلة وزارة الإعلام,.
الكبك
قد يستغرب بعض القراء هذا العنوان، كما قد يقول بعضهم (هل انتهت الموضوعات المهمة ولم تجد يا هذا غير موضوع الكبك تكتب فيه,, لقد هزلت).
ورغم هذا اقول (ورزقي على الله) إن للكبك مساوئ كثيرة اجتماعية واقتصادية فهو لا يليق بالرجال، وهو مضيعة للمال لأن معظمها غالي الثمن، والملاحظ ان ضياعه وسقوطه كثير وأحيانا كثيرة يضيع أحد الزوجين (زوجي الكبك) فيبقى الثاني بدون فائدة فيُرمى, ثم إنه متعب لمستعمله عندما يشمر عن ساعديه للوضوء او للعمل، بل إن منظره وقد صرّكُمَّ الثوب غير لائق، ويعجبني ما يفعله أهل الكويت وبعض الناس هنا من جعل اكمام أثوابهم واسعة وعادية ومرسلة بدون صرّ ولا كبك، ولا يخفى ان مستعمل الكبك يحتاج لفكه واعادته خمس مرات او اكثر في اليوم للوضوء ومرات اخرى كثيرة عند تبديل الثياب.
والسلام عليكم.


الصورة غير واضحة - وسيتم معالجتها في المرحلة القادمة إن شاء الله :
image

رد الدكتور : عبدالعزيز بن حسين الصويّغ :
إضغط هنا لتحميل الصورة بحجمها الطبيعي
image

رد الأديب :
إضغط هنا لتحميل الصورة بحجمها الطبيعي
image

تعقيب الأستاذ : حماد بن حامد السالمي :
إضغط هنا لتحميل الصورة بحجمها الطبيعي
image